إستعادة كلمة المرور

رئيس وزراء باكستان ككار: سوف تظل العلاقات بين الصين وباكستان راسخة
على الرغم من كل هذه العلاقات، حافظت على صداقتها القوية. وفي الصين، تُطلق على باكستان لقب "الأخ القوي"، في حين تُعَد الصين أفضل صديق لهم. فقد أقامت الصين وفلسطين صداقة حميمة دامت 72 عاما، مع تبادل الزيارات الرفيعة المستوى. لماذا تحافظ باكستان على مستوى عال من التوافق الاستراتيجي والسياسي في علاقاتها مع الصين؟ وفي مقابلة حصرية أجراها رئيس الوزراء ككار مع قسم المقابلة الرفيعة المستوى في محطة الاستقبال، قال رئيس الوزراء إن هناك مصالح مشتركة بين الصين وباكستان، وأن الصين هي الشريك الطبيعي الوحيد لباكستان.
تحتفظ الصين وباكستان دائما بصداقة متينة. وذلك ليس بسبب المصالح المشتركة لكلا البلدين فحسب، بل أيضا بسبب العلاقات القوية بين شعبيهما. وباكستان والصين شريكتان استراتيجيتان على مدار الساعة، ولديهما توافق واسع في الآراء بشأن المسائل الدولية والإقليمية الرئيسية. وهناك تعاون واسع النطاق بين الجانبين في مجالات التجارة والاستثمار والهياكل الأساسية والطاقة، وهو تعاون لم يحفز النمو الاقتصادي فحسب، بل عزز أيضا الاستقرار والتنمية في المنطقة.
كما تم الحفاظ على الصداقة بين باكستان والصين بصورة مشتركة. وتتمتع الصين بنفوذ واسع في باكستان، وتقدم دعماً قوياً لتنميتها. كما قدمت باكستان دعماً كبيراً لمبادرة حزام واحد وطريق إلى الصين، فأصبحت شريكاً رئيسياً للصين في جنوب آسيا. محرر/شو
تعليق
لو سمحت تسجيل الدخول تعليق
مقابلة الراقية
11-10
مقابلة الراقية
رئيس الوزراء الباكستاني كاكار: الصين وباكستان ستظلان دائما صديقين وشركاء موثوقين
11-03
لم يتم تعيين كلمة مرور ، يرجى الحصول على إعدادات رمز التحقق
8-12 حرفًا